Propositions Citoyennes

إقناع المواطن بأن بأن صوته لن يذهب سدى. سياسهم في التغيير.دون تحكم اي جهة في المشهد السياسي.

في الوقع يجب إلغاء الاوائح انتخابيا قديمة واعادة تشجيل من جديد مع احدات مركز لي احزاب فمناطق الهاشة والعشوءية لي تشجيل الموطنين وإعادة حصر منتخبين وبهد ستتمكن الاحزب من حصول علي فراص اكتر وتقرب من الموطنين اكتر وخصوص الاحزاب الجديدة

في كل حي هناك أشخاص معروفون بالعطاء الاجتماعي وأغلبيتهم لهم كفاءات علميةدون أن يكون لهم إنتماء . لماذا لا تبدل الاحزاب مجهودا في إستقطاب مثل هؤلاء وإقناعهم بمشروعها عوض الاقتصار على بيع التزكيات لمن يدفع أكثر

دعوة إلى تحديث شامل للوائح الانتخابية عبر التسجيل التلقائي للشباب عند بلوغ 18 سنة، اعتماد الرقمنة لتبسيط الإجراءات، وتنقية القوائم من التسجيلات غير القانونية، بما يعزز النزاهة ويشجع المشاركة السياسية الواسعة، خاصة في صفوف الفئات المهمشة والشباب

✅ أولاً: تدابير قانونية مقترحة 1. مراجعة قانون الانتخابات لضمان: • تمثيلية عادلة (نظام انتخابي أكثر تناسبية). • تقليص العتبة الانتخابية لتمكين الأحزاب الصغرى من الحضور. • منع استعمال المال السياسي والتلاعب بالناخبين. 2. تجريم شراء الأصوات وتجديد آليات محاربة الفساد الانتخابي: • تفعيل القضاء الانتخابي المستقل. • تسريع البتّ في الطعون الانتخابية. 3. فرض الشفافية المالية على الحملات الانتخابية: • مراقبة تمويل الأحزاب والحملات. • نشر تقارير مالية مفصلة للعموم. 4. تسهيل التسجيل في اللوائح الانتخابية: • اعتماد التسجيل التلقائي عند بلوغ السن القانونية. • تحديث دوري لللوائح اعتمادًا على البيانات المدنية. 5. توسيع حق التصويت للمغاربة المقيمين بالخارج: • تمكينهم من التصويت في الانتخابات التشريعية والمحلية عبر آليات رقمية أو قنصلياتهم. ✅ ثانياً: تدابير تنظيمية مقترحة 1. تحسين الولوج إلى مراكز التصويت: • تقريب المكاتب من المواطنين، خصوصًا في القرى والمناطق النائية. • تنظيم التصويت للأشخاص ذوي الإعاقة وكبار السن بطرق ميسرة. 2. تعميم التربية المدنية والانتخابية: • إدماج دروس حول أهمية المشاركة السياسية في المناهج الدراسية. • تنظيم حملات تحسيسية موجهة للشباب. 3. استخدام التكنولوجيا: • رقمنة مراحل التصويت تدريجيًا (إشعار بمواعيد التصويت، تتبع نتائج الانتخابات، التسجيل الإلكتروني). • إحداث تطبيق رسمي للانتخابات يقدم معلومات موثوقة عن المترشحين والبرامج. 4. تنظيم مناظرات عمومية بين الأحزاب والمرشحين: • تحفيز النقاش العمومي الجاد. • تقديم البرامج بوضوح وشفافية. 5. إطلاق حملات تحفيزية بتعاون مع المجتمع المدني: • دعم المبادرات الشبابية في التوعية السياسية. • إشراك الجمعيات والمنظمات في مراقبة الانتخابات. ✅ ثالثاً: مقترحات خاصة بالحزب لتحفيز المشاركة 1. إطلاق حملة تواصلية بلغة بسيطة وقريبة من المواطن (الدارجة والأمازيغية). 2. تنظيم لقاءات مباشرة في الأحياء والأسواق وليس فقط عبر الإعلام. 3. إشراك الشباب في صياغة البرنامج الانتخابي للحزب. 4. الالتزام بالشفافية والانضباط الداخلي كمثال يحتذى. 5. استعمال وسائل التواصل الاجتماعي بشكل حديث وفعّال

يجب توفير الشروط الأساسية من اجل انظاج مسألة الكوطة لذوي الهمم في إطار المساواة و مقاربة النوع فالنوع لا يقتصر على فئتي النساء و الشباب، بالإضافة إلى ضرورة التزام بوضع تقطيع انتخابي يواكب التحولات الاجتماعية و الاقتصادية والثقافية و القيمية بالمغرب من اجل تحقيق عدالة تمثيلية بين المجال الحضري و القروي، و تمثيلية للجالية المغربية المقيمة بالخارج.

عدم جمع بين البرلمان ورئاسة الجماعة ونقص معدل النساء من البرلمان

تأطير الساكنة المحلية وإقناعهم بضرورة التصويت لاختيار أفضل المنتخبين...

تعليق الحياة العامة عبر أولية المحاسبة وتقديم قوانين من شأنها انتاح نخب سياسية ذات طموح وطني وحس اصلاحي

تقلد مناصب المسؤولية في الدولة يتطلب شهادات أما تمثيل الأمة لا يقتضي مؤهلات علمية! لا يمكن لنواب بدون تكوين محترم أن يناقشوا ميزانية جماعة فبالأحرى ميزانية دولة و قضايا مجتمعية و قانونية تتطلب حدا أدنى من الكفاءة العلمية. وجب وضع شروط موضوعية للترشيحات و إغلاق الباب على كل من هب و دب.