مقترحات المواطنين

تعزيز مشاركة الشباب في الاستحقاقات الانتخابية القادمة

اشراك الشباب ومنحهم الثقة والمسؤولية في الانتخابات المقبلة، هو رهان على مغرب أقوى

الثقة في الشباب هي الطريق الى مستقبل ديمقراطي، يجب منهم مفاتيح القيادة

الثقة في الشباب وتحميلهم مسؤولية القيادة والانخراط في الانتخابات

العمل على إعادة الثقة في الشباب لينخرط في الانتخابات

1. التحديث الدوري التلقائي بالاعتماد على قواعد بيانات الحالة المدنية والبطاقة الوطنية للتعريف الإلكترونية، لضمان دقة المعلومات وإزالة الأسماء غير المؤهلة. 2. اعتماد حملات تواصل وتحسيس وطنية بشكل منتظم، تُشرك فيها وسائل الإعلام العمومية والخاصة، بهدف إشعار المواطنين بمواعيد وآجال التحديث، وتحفيز الفئات الشابة على التسجيل. 3. المراقبة المستقلة من طرف لجنة وطنية أو هيئة عليا للانتخابات، تتابع عمليات التحديث وترفع تقارير دورية للبرلمان والحكومة.

كوطا للشباب والنساء في رأس اللائحة العامة للانتخابات البرلمانية والجماعية

خلق لجان محلية مستقلة لتتبع عملية الانتخابات، تحيين وغربلة اللوائح اللانتخابية، العمل على إعادة الثقة في الشباب لينخرط في الانتخابات

ضمان شفافية تحديث اللوائح الانتخابية واعتماد إشراف قضائي مستقل. لابد من تعزيز المراقبة المجتمعية وإشراك الأحزاب والمجتمع المدني في جميع مراحل المراجعة. تمكين جميع المواطنات والمواطنين، بمن فيهم الشباب والجالية المغربية، من التسجيل والمشاركة دون عراقيل. حماية المعطيات الشخصية وضمان استعمالها حصراً في العملية الانتخابية. فلنصنع معاً طريقاً نحو التغيير، ولنحوّل الانتخابات إلى أداة حقيقية لبناء الديمقراطية التي نستحقها جميعاً.

أقترح اعتماد آلية تشريعية تلزم الأحزاب السياسية بترشيح نسبة لا تقل عن 40% من النساء والشباب ضمن لوائح الترشيح، مع تحفيز مالي للأحزاب التي تتجاوز هذه النسبة. ويجب مواكبة هذا الإجراء بحملات وطنية للتوعية بأهمية المشاركة النسائية في الحياة السياسية وتخصيص حصص من الدعم العمومي لتكوين المرشحات. سيساهم هذا في ضمان تمثيلية عادلة وتقوية الديمقراطية التشاركية، وتقليص الفجوة بين المواطنات ومراكز القرار