مقترحات المواطنين

1- تشكيل هيئة وطنية مستقلة للإشراف على الانتخابات.

إقرار إصلاحات شاملة لتنظيم المشهد الحزبي، تهدف إلى تقليص عدد الأحزاب عبر الاندماج أو التحالف، وربط الدعم العمومي بمستوى الديمقراطية الداخلية والشفافية المالية داخل الأحزاب، مع إلزامها بتجديد هياكلها دورياً وضمان تمثيلية النساء والشباب في الأجهزة القيادية بنسبة لا تقل عن 30%. كما يجب تعزيز التكوين السياسي للأعضاء، واعتماد آليات تقييم سنوية للأداء الحزبي من طرف هيئات مستقلة، بهدف رفع جودة النقاش العمومي وإعادة الثقة في العمل الحزبي.

وضع قانون للاحزاب يحدد ان يكون الامين العام مسؤولا لولايتين فقط وذلك لمحاربة التوريث الحزبي

إن عقلنة المشهد السياسي والعمل الحزبي أمر ضروري لضمان فعالية المؤسسات الديمقراطية وجودة القرارات العمومية. ومن هذا المنطلق، فإن تحديد شروط موضوعية للترشح مثل الحصول على الإجازة كحد أدنى من التأهيل الأكاديمي، وعدم تجاوز سن الستين، يمكن أن يسهم في تجديد النخب السياسية ورفع مستوى النقاش السياسي والتشريعي. من جهة، يشجع شرط الشهادة الجامعية على حضور كفاءات مؤهلة فكريًا ومهنيًا، قادرة على فهم القضايا المعقدة واتخاذ قرارات مبنية على تحليل ومعرفة. ومن جهة أخرى، فإن تحديد سقف للسن قد يُفسح المجال أمام الشباب والطاقات الجديدة لولوج الحياة السياسية، مما يعزز دينامية المشهد الحزبي ويمكّن من تداول حقيقي للنخب.

الترشح يجب ان يكون مشروطا بخلو ملف المترشح مما يمكن ان يمس بعدالته واستقامته،مع التأكيد على مستوى دراسي اعدادي على الاقل لترؤس الجماعات او الجهات مع الزام الاحزاب بتكوين منتخبيها في طرق التدبير والحكامة،مع توفير ضمانات التنافس النزيه وتكافؤ الفرص بين جميع الأحزاب من منطلق ليس هناك حزب كبير وآخر صغير باعتبار التمثيلية مازالت لاتعكس الواقع الحقيقي لقوة الاحزاب.

التنسيق الاجابي للعمليات التاطيرية لتسهيل المشاركة

تغيير النخب السياسية، مللنا من نفس الوجوه، اصبح وجودهم و وجوههم و اسماؤهم و كلامهم يساوي لا تغيير. هل يستطيع المنتخب الحالي و خصوصا القدمى التنازل لنخب جديدة لإطاء دينامية و فكر جديد للمشهد السياسي. لا أظن

يجب تجريم الترحال السياسي والدي يساهم في بلقنة المشهد السياسي والحزبي أو تجريد المرشح الدي غير انتماء الحزبي من حزب إلى آخر من صفة الحزبية وحرمان من الترشح

اقترح ان تكون الانتخابات فردية بلا اللائحة المحلية والوطنية لأنها لم تعطي أكلها مند السنوات المرشح يجب التوفر على كفاءات في الاقتصاد ومسائل الاجتماعية والثقافية والبيئة والمناخ والتواصل مع المواطنين وله تكوين شاملا يجب مسألة ومحاسبة تقوية دور المجتمع المدني في تتبع والتقيم وبداء الرأي في الميزانية العامة وغيرها ماهية اجتماعية والاقتصادية والثقافية والبيئة والمناخ ترسيم مبدأ التشاور والمحاسبة

ان تخليق و عقلنة العمل السياسي مرتبط برفع مستوى الوعي السياسي لدى المواطنين و المواطنات و ذلك بمحاربة ظواهر الريع و البحث عن الغنائم وجعل مفهوم العمل السياسي في لاشعور المواطن مقرون بالإستفادة الربحية أو أنه طريق سريع للإغتناء و أمام هدم مفهوم العمل السياسي و محاولة تقبير التاريخ و التضحيات لمجموعة من السياسيين اليساريين خاصة صار وجوبا علينا الرجوع الى الاشتغال على الانشطة المدرسية ودور الشباب و منظمات الطفولةو توعية الاجيال في مهدها بقيمة الاهتمام بالحقوق و الترافع عن المطالب الاجتماعية وصولا الى اعداد قادة سياسيين ديمقراطيين يغلبون مصلحة الوطن والمواطن على المصالح الشخصية مطالبة الدولة بتحمل مسؤوليتها في تجهيز و اصلاح و تهيأة المجال القروي و الحضري و قطع الطريق امام مرتزقة الانتخابات جامعي اصوات الناس بالوعود الكاذبة و عدم حصر مفهوم العمل السياسي في اصلاح طرقات و انشاء مستوصف أو توفير ماء صالح للشرب التنبيه و فضح ناهبي المال العام و ربط المسؤولية بالمحاسبة اما حزبيا يستوجب على فيدرالية اليسار التنبه إلى الاسماء المطالبة للتزكية و المطالبة بتوفر شروط للترشح باسمها